lundi 29 août 2011

المراهقة.. وأسرارها

المراهقة.. وأسرارها

البعض ينظر إلى المراهقة كمرحلة مخيفة لما يحدث فيها من تغيرات جسدية ونفسية وسلوكية، والبعض الآخر ينظر إليها بمنظار التفاؤل والأمل المتجدد.. فكيف نكتشف أسرار المراهقة؟ وكيف نغوص في أعماق المراهقين؟ كيف نحقق الأمان النفسي؟ وكيف نحول تلك الطاقات المتوقدة في أعماق النفس، إلى إبداع وانطلاق نحو الآفاق الجميلة؟ إنها رحلة نبحر فيها والقارئ مع الدكتور محمد عبد الله شاووش استشاري الطب النفسي ونائب رئيس الجمعية السعودية للطب النفسي.

المراهقة مرحلة من مراحل الترقي النفسي والعاطفي والجسدي المستمر نحو الكمال والرشد، وهي مرحلة تتسم بالتغير الداخلي في مظاهر النمو النفسي والفسيولوجي والعقلي والاجتماعي. كما تتسم بوجود صراعات نفسية داخلية وخارجية مما قد يجعل هذه المرحلة مرحلة مخيفة إذا لم نعرف كيف نتعامل معها.

* المراهقة والبلوغ

* يؤكد د. محمد شاووش أن هناك فرقا بين المراهقة والبلوغ، فالبلوغ يعني قدرة الإنسان على الإنجاب وذلك باكتمال الوظائف الجسدية والجنسية لديه. ولا يعني النضج الجسدي بالضرورة النضج النفسي والعقلي والانفعالي، ولذلك، فإن عدم التوافق بين النضج الجسدي والنضج الانفعالي والنفسي قد يضع المراهقة والأسرة في حرج وسلوكيات قد يفهم منها الانحراف.

* وللمراهقة ثلاث مراحل:

- المرحلة الأولى: (11 - 14) عاما، وتتميز بالتغيرات الحيوية السريعة.

- المرحلة الثانية: (14 - 18) عاما، ويكتمل فيها التغيير الحيوي.

- المرحلة الثالثة: (18 - 21) عاما، ويظهر فيها الشباب أكثر نضجا واستقرارا.

* الخلاف بين المراهق والأسرة

* يسعى المراهق بحكم النمو الفسيولوجي والنفسي إلى الخروج من دوائر السيطرة وإظهار مفهوم القدرة، وهذا أمر طبيعي يجب أن يدركه الوالدان والأسرة، ويسمحوا لهذا الشعور بالخروج من مخرج مناسب، ولكن دون إفراط أو تفريط حتى لا يخلقا التوتر النفسي للمراهق وتضخيم تلك الأحاسيس ومحاولة إثبات صحتها. وهنا تظهر بعض المشاعر:

* خوف الأسرة والوالدين على المراهق.

* الخوف الزائد من أصدقاء السوء.

* المبالغة في النصح بطريقة الأمر والنهي.

* اعتبار المراهق قليل الخبرة ومتهورا ومثار النقد في ما يعمله.

* اتهامه بالتمرد ورفض النصح.

* أنه منفصل عن الأسرة ويعيش في عالمه الخاص.

* الاستغلال السيئ للإمكانات المتاحة له كالجوال والإنترنت.. ألخ.

* مشكلات المراهقة

* التحولات الهرمونية والجسدية لها تأثير على نفسية المراهق بين الاستغراب والانفعال وردات الفعل، خصوصا لدى الإناث عند ظهور الدورة الشهرية وما يصاحبها من خوف وانزعاج إذا لم تكن تلك الفتاة مهيأة لتقبل هذا التغيير.

أما مشكلات المراهقة فتختلف بطبيعتها من شخص إلى آخر ومن مجتمع إلى مجتمع؛ فالبيئة الاجتماعية والحضارية والقيم المستقاة من محيط المدرسة والأسرة والمجتمع تشكل مفهوم المراهقة لدى المراهق وتصبح سلوكياته وشخصيته.

وجود برامج تربوية ورياضية وترفيهية وثقافية تناسب احتياج المراهق وتتسم بالمرونة في ظل ثقافة واعية للأسرة متوافقة ومتكيفة مع هذه المرحلة تطور إمكاناته نحو النضج والرشد.

إن عدم فهم هذه المرحلة أو محاولة ممارسة الضغوط فيها من خلال تطبيق قوانين صارمة قد تؤدي إلى نشوء أزمات تنعكس سلبا على النضج الانفعالي للمراهق وإلى ظهور التمرد والعدوانية ومحاولة إثبات الذات من خلال الإخلال بتلك النظم وتكسيرها والانقلاب عليها.

وكذلك، فإن إعطاء المراهق كل وسائل الحرية المطلقة دون ضوابط ودون إشراف ومشاركة قد يخلق عند المراهق وعيا وإدراكا بحكم تكوينه النفسي والفسيولوجي في الاندفاع نحو إشباع الغرائز والشهوات والانحراف في عالم المتعة، وبالتالي تضخيم الأحاسيس والمشاعر السلبية على حساب المثل والقيم والرشد الناضج.

إن للمراهقة أنماطا مختلفة، فهناك المراهقة السوية والخالية من المشكلات، والمراهقة العدوانية التمردية، والمراهقة الانعزالية والانغلاقية.

* وأهم مشكلات المراهقة، هي:

* الصراع النفسي الداخلي: صراع بين احتياجات الطفولة ومتطلبات مرحلة الرجولة أو الأنوثة، وبين الاستقلال والاعتماد على النفس، وبين الطموحات أو التهاون في أداء الواجبات، وبين القيود الاجتماعية والفلسفات الخاصة والاحتياجات الغرائزية، والصراع بين أنماط * التفكير بين الآباء والأبناء.

* التمرد وإثبات الذات: وهي الانفلات من الرغبات والمواقف المفروضة من الوالدين، وتأكيد الذات والوجود، ولذلك ينشأ التمرد والمعارضة والمخالفة والعناد وربما أحيانا العدوانية.

* السلوكيات المزعجة: وهي محاولة لتحقيق مقاصد ذاتية على حساب المقاصد العامة كالعناد والصراخ والسب والسرقة والمجادلة والخروج المخل من المنزل أو الهروب من المدرسة.

* الانزواء أو العزلة: قد يكون ذلك مؤشرا على عدم قدرة المراهق على إثبات ذاته وتحقيق الاستقلال فيلجأ إلى العزلة وتحقيق الذات من خلال أحلام اليقظة والتصرفات المعزولة.

* اللجوء إلى الألعاب والروايات والأفلام: إن الألعاب والأفلام ذات الطابع العنيف، واستخدام بعض المواقع التي تزيد من مفهوم القوة وإثبات الذات وفرض السلطة لتحقيق أعلى النقاط، وأفلام العنف أو الأفلام الساقطة، تترك جميعها أثرا مباشرا على المراهق في محاولة التقليد والمحاكاة وتلوث فكره بفكر دخيل جديد يجعله في حيرة بين ما يعيشه وما يتعلمه.

التعامل مع مشكلات المراهقين

* إشراك المراهقين في الحوار والمناقشة، من خلال المدارس والبرامج التعليمية، وطرح المشكلات ووضع الحلول.. من شأنه أن يبني الثقة لديهم.

* التعامل مع عوامل الخطورة بالأسلوب التربوي والأسري الشامل من خلال برامج تربوية وإرشادية منذ السنوات الأولى من العمر، وتدريب المدرسين والمدرسات المشتركين على تطبيق هذه البرامج في قالب تربوي مقبول به ومحفز ومثير.

* تشجيع الأنشط الترويحية الموجه والاشتراك في البرامج المختلفة.

* تفهم احتياجات الشباب المراهقين النفسية ومحاولاتهم لإثبات وجودهم وإعطاء الفرصة لهم دون الضغط عليهم أو رفض آرائهم بل تقبلها وتعديلها والإنصات إلى مطالبهم والخروج من أسلوب الأمر والنهي إلى بناء الثقة والمشاركة وتبادل الآراء ونقل الخبرات.

* استخدام نماذج من المراهقين والشباب وإظهارهم إعلاميا ونشر ثقافة جديدة يكون الشباب فيها هم أصحاب الفكرة والرسالة.

* عمل أندية شبابية خاصة في الأحياء تمكن الشباب والمراهقين من تنمية قدراتهم الثقافية والرياضية والترفيهية.

* إنشاء نواد للمبدعين والمبتكرين توفر لها الإمكانات التدريبية والمادية التي تنمي من مقدرة هؤلاء الشباب على تطبيق أفكارهم وتطويرها.

* احترام الذات لدى المراهقين

* كيف ننمي الذات واحترامها لدى المراهقين؟ إليكم الجوانب التالية:

* العلاقة بين احترام الذات والتعليم علاقة دقيقة وحساسة فالتعليم الصحيح يعزز تكوين واحترام الذات.

* القدوة، وهي مبدأ أساسي في التربية (إنك لا تستطيع أن تمنع أطفالك ما لا تملكه أنت)، فالمشكلة عندنا أن نقول لأبنائنا: افعل كما أقول، وليس افعل كما أفعل أنا.

* استخدام الكلمات الطيبة، أي استخدام مصطلحات معززة للذات مثل (أحسنت، بارك الله فيك، لقد فعلت أفضل مما أتوقع) والابتعاد * عن المصطلحات المحبطة.

* الإيمان بوجود فروق بين الأبناء، وعدم المقارنة بينهم؛ فهي مدمرة أحيانا.

* يجب أن نعلم أطفالنا التعبير عن النفس دون إيذاء مشاعر الآخرين، وأن لا نشجع الأمر بالصمت عن تلك السلوكيات وكأننا نهرب منها، كما أن المجاملة البسيطة اللطيفة تسهم في حل كثير من المشكلات، ويجب علينا أن نتجنب مكافأة السلوك الخاطئ خوفا من * ظهور سلوك أسوأ.

* بناء الثقة بالنفس؛ فالثقة شعور داخلي يظهر في المواقف المختلطة التي تواجه الشخص والتي تمكنه من الوقوف أمام المتغيرات وتحقيق التوازن النفسي.

* مهارات يجب أن يتسم بها الآباء والأمهات للتعامل مع أبنائهم المراهقين، مثل توسيع القدرات والأساليب وتنويعها، والإنصات الجيد، والصبر، والتحفيز والتشجيع، والمرونة.

* قواعد للتشاجر تساعد على الاحتفاظ بالذات: الاحتفاظ بالأولويات واضحة ومحددة وعدم التشعب - الاحتفاظ بالهدوء والأمان - اتفاقية المخالفة - حل الخلاف وليس إبداء النصر والسلطة - الابتعاد عن الإهانة

* إعطاء وقت كاف للمراهق لشرح المشكلة - تجنب السخرية - التركيز على الإيجابيات - الحلول الفورية - اشتراك المراهق في الحلول وإيجاد البدائل - إعطاء المراهق دورا ولو بسيطا من المسؤولية - عدم حرمان الطفل من التمتع بطفولته على حساب رجولته/ أنوثتها - الإبداع ينمي الخيال واحترام الذات - تقديم المساعدة بالطريقة المناسبة.

آباء ناجون للمراهقين إن أهم جوانب شخصية الآباء الناجحين في تعاملهم مع أبنائهم المراهقين تتمثل في:

* تقبل المسؤولية وبناء القيم الدينية والاجتماعية في نفوس النشء.

* القدرة على ضبط النفس والانفعالات والتحكم في المشاعر.

* المقدرة على الفصل بين الحب والعقاب.

* المرونة في التعامل؛ فهي تخلق الارتياح والقبول.

* الإيمان بأننا لا نملك أبناءنا بقدر ما أننا نعمل إلى إيصالهم لبر الأمان.

* التمتع بمهارات، مثل: الابتسامة - الحب والحنان - المديح أمام الآخرين مما يرفع المعنوية - المشاركة والاهتمام - النقد بالطريقة المناسبة غير الجارحة - عدم مناقشة الماضي - وعدم المناقشة في وقت الانفعال - عدم فرض الأصدقاء ولكن فرض المحيط الذي يختار منه الأبناء أصدقاءهم.

* تجنب بعض السلوكيات، مثل: النقد - المقارنة - السخرية - التحكم والتسلط - التعميم والاستعجال - عدم الانتباه - الإهمال والانشغال عن الأبناء - الحرمان العاطفي.

وأخيرا، إن النجاح في إعداد المراهقين يعني النجاح في إعداد أمة واعية، وصدق القائل: «عليكم بالأحداث فإنهم أسرع إلى الخير».
Lire La Suite...

تعلمي احترافية وضع الماسكرا بطريقة احترافية

يمكن البدء في استخدام الماسكرا من خلال ثلاث خطوات:
الأولى: قومي بتحريك عصا الماسكرا من الشمال إلى اليمين ناحية قاعدة الرموش، وهذا يعني وضعها ناحية الجذور التى تعطي الإحساس بالطول.
الثانية: سحب العصا إلى أعلى الرموش، مع تحريك الماسكرا للفصل بين الرموش.الثالثة: في الخطوة الأخيرة قومي بإغلاق عينيك، ثم ضعى الماسكرا على قاعدة الرموش العليا مع سحبها لإزالة أي تكتلات
Lire La Suite...

الفنانة نانسي عجرم كما لم تشاهدوها من قبل

ننشر لك زائرتنا هذه المجموعة الكبيرة للفنانة اللبنانية الجميلة نانسي عجرم وهي بكامل اناقتها ، واخرى برفقة معجبيها.. شاهدي الصور ولا تنسي تعليقك عليها!









































































































































































































Lire La Suite...

لكل المراهقات، تعلمن الحصول على جمال طبيعي







تسعى المراهقات دوما للظهور بأبهى وأجمل مظهر.. فتقوم الفتيات في هذا العمر بايذاء البشرة بطريقة غير مباشرة .



الصورة للتوضيح فقط 


ودون ان يعين الأثر الذي تتركه كثرة استعمال مساحيق التجميل وعدم العناية الصحيحة بالوجه والجلد ، هنا كان لا بد من ان نلفت النظر الى بعض النقاط الأساسية في طريقة الاهتمام بالبشرة ووضع الماكياج:


1 - تجنبي وضع كريم الأساس :
تلجأ الفتيات عادة الى اخفاء حب الشباب من خلال استعمال كريم الأساس. وهنا تكمن المشكلة!… اذ أن ذلك يبدو غير طبيعي ومصطنعا !! فعوضا عن ذلك، اخفي العيوب بال"concealer" ثم ضعي البودرة.


2 - طريقة وضع ال"concealer" :
لدى وضع ال"concealer" ننصحك بالتربيت وليس بفركه أبدا…


3 - التركيز على العينين أو الشفتين وليس كليهما في الوقت نفسه :
عند وضع ماكياج قوي على العينين فمن المفضل ان تبقى الشفاه طبيعية وناعمة مع اضفاء بعض اللمعة عليها. في حين اذا كنت ترغبين بالحصول على شفاه جذابة فعليك ألا تكثري من ماكياج العينين وتخففي من أحمر الخدود. هذا وينصح بوضع الماسكارا فقط مع ظلال العينين الفاتحة اللون.


4 - الماكياج الخفيف أجمل :
هل لاحظت كم تبدين اجمل مع ماكياج ناعم، خفيف وطبيعي؟ فالمكياج القوي له مفعول عكسي مهما كان عمرك. اذا كنت ممن تضع كريم الأساس، البودرة، الماسكارا، ظلال العينين وأحمر الشفاه يوميا فانك تبالغين قليلا ، كوني طبيعية أكثر فكل ما تحتاجينه فعلا هو الماسكارا، ال "concealer "وأحمر الشفاه الشفاف اللماع فقط.


5 - حب الشباب :
اذا كنت تعانين من مشكلة حب الشباب فالحل الوحيد هو ان تقصدي طبيب الأمراض الجلدية. فالتخلص من تلك البثور سيكون أفضل استثمار.


6 - استعمال الكريم الواقي من الشمس :
ينصح أطباء الجلد بوضع الكريم الواقي من الشمس يوميا حتى ولو كان الطقس غائما أو ماطرا. والسبب يكمن في أن العادات الجيدة نكتسبها في الصبا. وإذا كنت تستخدمين واقي الشمس الآن ، فستحافظين على بشرة رائعة حين تبلغين ال50 و 60 و 70 ، تذكري دائما أن أشعة الشمس ما فوق البنفسجية تستطيع اختراق الغيوم ونوافذ السيارات.


Lire La Suite...

تعلمي فن الأتيكيت في مشيتك الانوثية











إن الجمال الرائع لايقف عند 
الوجه بل يتعداه إلى الجسم كله إلى طريقة الجلوس والوقوف، إلى موديل الشعر وطريقة التعبير إلى النظافة والترتيب،


كل هذه النواحي تلعب دورها الهام في إعطاء الإنطباع الجمالي المرغوب لدى الناظرين ستجدين هنا التعليمات التي سوف تساعد مظهرك الخارجي..وقفتك... جلستك...مشيتك...شذاك وعطرك...وأشياء اخرى خلاصة القول أننا هنا سوف نلقي الضوء على اسس علمية وعملية سليمة تعتبر من ضروريات أنوثتك

تعلمي كيف تمشين
المشي هو أهم مايلفت النظر في المرأة فقد تكون جميلة, أنيقة ومع هذا فإنها تجر قدميها بتثاقل معيب... أو أنها تسير قفزاً كالعصفور أو أنها تقلد مشية إحدى نجوم السينما وهذا خطأ فادح فنجوم السينما، خلافاً لما تعتقدين , لايسرن في حياتهن العادية كما يسرن أمامك على الشاشة هناك المخرجون وأخصائيو الدعاية, وهم الذين يفرضون على الممثلة نوعاً خاصاً من المشي يصبح علماً عليها إنها بضاعة للتصدير والمتاجرة ليس أكثر وهناك قواعد عامة لما يجب أن تفعليه وما يجب أن تتحاشيه طبقيها بعناية وبصورة عفوية لاتكلف فيها ... فإنها من مستلزمات جمالك الذي نريد له أن يكون كاملاً لانقص فيه

إحذري الأمور التالية
1- أن تقلدي مشية أية إمرأة أخرى، سواء كانت نجمة من نجوم السينما أو من غيرهن لأن لك مشيتك الخاصة بك والتي يمكنك أن تعرفيها بالتمرين والممارسة.

2- أن تسيري وكتفاك متجهان إلى الأمام.


3- أن تضعي كعبك على الأرض قبل وضع مقدمة القدم.


4- أن تحركي ركبتيك بصورة إستدارية.


5- أن تخرجي قدميك عن نطاق محور الجسم أثناء السير.


6- أن تسيري بخطوات واسعة تسابقين بها الريح.


7- أن تسيري بخطوات قصيرة جداً تشبهين بها السلحفاة.


8- أن تؤرجحي وركيك يمنة ويسرة حسب خطواتك .

وأحرصي على التالي :


1- أن تسيري عشر دقائق يومياً في المنزل ، وأنت باسطة ذراعيك على الجانبين كما يفعل البهلوان، - محافظة إلى أقصى حد -على توازنك بصورة طبيعية.

2- أن تضعي قدمك , في كل خطوة , بصورة مستقيمة أمام القدم الأخرى ثم إنعطفي برشاقة بتحريك جذعك قبل الخطوة التالية.


3- أن تضعي ، بعد ثلاث دقائق من بدء التمرين ,كتاباً ثقيلاً فوق رأسك, ثم تسيري بقامة منتصبة في ليونة ومرونة في إتجاه واحد شريطة أن تظل قدماك مستقيمتين.


4- ألا تؤرجحي وركيك أثناء السير بتحريك الركبتين , بل يجب أن تلقي بثقل جسمك من الخلف إلى الأمام , بثني الركبة ودون الإستعانة بالورك.


5- أن تعودي نفسك على السير بجذع مستقيم بدون تصنع , ورأس عال من غير شموخ وتكبر.


6- أن تحركي ذراعيك بإنتظام تتحرك في الذراع اليمنى مع الساق اليسرى والعكس بالعكس.
Lire La Suite...